إدارة الموارد البشرية الحديثة Can Be Fun For Anyone



نطلق بواباتٍ وأدوات تفاعلية ترصد الأولويات، ونقدّم بياناتٍ للتحليل الموضوعي وصنع سياساتٍ هادفة

مرونة الموارد هي المدى الذي يمكن للشركة من خلاله استخدام مواردها لأغراض مختلفة.

التطورات الحديثة في إدارة الموارد البشرية تعزز دورها الرئيسي في مؤسسات العصر الحديث، مع التركيز على تحقيق الأهداف وتخفيف المخاطر الناجمة عن التحولات الاقتصادية والعولمة.

تعليم  ، مهارات إدارية / الاستراتيجيات الحديثة في إدارة الموارد البشرية

تعتبر مهارة القيادة من أهم المهارات المطلوبة في مجال إدارة الموارد البشرية خاصة وأننا أصبحنا في عصر توجد فيه وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمكن لتغريدة واحدة أو منشور أو مقطع فيديو أن يحدث تغييرًا هائلًا من خلال إثارة موجة عالية من التأثير سواء كان سلبي أو إيجابي، فيتوجب حينها على مدير الموارد البشرية على خلق تأثير إيجابي للمؤسسة التي يعمل بها، لتحقيق أهدافها المنشودة.

ويحدد تيشي أن هناك ثلاثة مستويات للإدارة، وهي: الاستراتيجي (طويل الأجل)، والإداري (متوسط ​​الأجل)، والتشغيلي (قصير الأجل).

هدفها هو توفير إحساس بالتوجيه في بيئة مضطربة في كثير من الأحيان بحيث يمكن تلبية احتياجات العمل للمنظمة والاحتياجات الفردية والجماعية لموظفيها من خلال تطوير وتنفيذ سياسات وبرامج الموارد البشرية المتماسكة والعملية.

وتوضح الصورة أدناه النماذج المختلفة من المركزية العالية إلى اللامركزية العالية.

يُقصد بالحكومة الإلكترونية أنها نمط جديد تتبعه المؤسسات لإدارة شؤونها العامة من خلال الوسائط والوسائل الرقمية الحديثة بعيدًا عن استخدام الوسائل التقليدية.

النموذج الاتحادي النموذج الاتحادي هو نموذج إدارة لامركزي بالكامل للموارد البشرية. ويعمل كخط أعمال مستقل للموارد البشرية داخل منطقة ما أو وحدة أعمال. يمكن أن تكون هناك استراتيجية مشتركة وتكنولوجيا موارد بشرية وخدمات ولكن هذا ليس هو الحال بالضرورة. في هذا النموذج، تؤدي الموارد البشرية في الشركات دوراً تنسيقياً في الغالب مع إضفاء الطابع اللامركزي على غالبية الخدمات المقدمة.

يُعرف هذا النموذج أيضًا باسم نموذج المقعد ثلاثي الأرجل (حيثُ تكون الإدارة في الأعلى، والأرجل الثلاثة هم: شركاء الأعمال، والخدمات المشتركة، ومراكز التميز.)

الشراكات مع الداخليين (الموظفين) والخارجيين (العملاء، المالكونمجموعات المصلحة العامة).

وقالت هناء: «أُجريت هذه الدراسة في إطار تعاون الدائرة مع مركز الديرة لبحث محاور رئيسية في إدارة الموارد البشرية.

يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في اضغط هنا توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *